في القرون الأولى والوسطى، منذ آلاف السنين، كانت الجيوش المختلفة تستخدم الحمام الزاجل لخدمة جواسيس بشريين؛ عبر إرسال ما يستخلصه الجواسيس من معلومات إلى قادتهم، أما اليوم فأصبحت وسائل التجسس أكثر تطوراً وحداثة، ورغم ذلك اعترفت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية بأنها استخدمت الحيوانات الأليفة في عمليات تجسس مهمة لها، ونشرت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية العشرات من الملفات حول اختبارات التجسس التي امتدت على عقد من الزمن، وشملت القطط والكلاب والدلافين والغربان ومختلف أنواع الطيور.
Main Categories: